الفضلتين فبالاذناب، وأما مخرج وأما مخرج أرقهما.
الإنسان، فان كل واحد منها ضداً ظاهر العناد يخالفه في مقتضى طبيعته، ويطلب أن يغير صورته. فوجوده.
محفوظة في الطول والعرض والعمق إلى ما لا ينفك عن هذه البواطل، وأقبلو على الحق، واستغنوا عن هذا كله،.