التام، وحقيقة الوصول، وشاهد للفلك الأعلى، الذي.
واحد، فلقوته فيه يغلب طبائع الاسطقسات الباقية، ويبطل قواها، ويصير ذلك المركب في حكم الاسطقس.
بيض، لتبدل ذلك الطول وذلك العرض وذلك العمق، وصارت على قدر ما. ثم إن تلك الكرة بعينها لو أخذت وردت.